ملخص المقال:
انتقد الدكتور أسامة حمدي، أستاذ الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، قرار مدرسة التمريض برفض قبول الطالبة المتفوقة حبيبة، التي تعاني من مرض السكري. وأعرب حمدي عن حزنه لفهم البعض الخاطئ للمرض، مشيرًا إلى أن العديد من الممرضات والعاملين في مجال الرعاية الصحية في أكبر مراكز السكر بالعالم هم من مرضى السكري من النوع الأول، ويُعطون الأولوية لفهمهم للمرض وتعاطفهم مع المرضى. حبيبة، التي حصلت على 276.5 درجة من 280، كانت تأمل في أن تصبح ممرضة وتساعد المرضى، لكن تم رفضها بسبب مخاوف من تعرضها لغيبوبة سكرية أثناء العمل.
وأوضح حمدي أن رفض مدرسة التمريض لحبيبة يعود إلى عدم فهمهم لمرض السكري، حيث أشار إلى أن هذا المرض ليس عائقًا أمام الدراسة أو العمل. وأكد أن العديد من الممرضات وأخصائيي التغذية في أكبر المستشفيات الأمريكية هم من مرضى السكري، مما يثبت أن المرض لا يمنع من تحقيق النجاح في مجالات متعددة. وأعرب عن أمله في أن تجد حبيبة الدعم في مجتمع لا يزال يتعلم كيفية التعامل مع قضايا الصحة، مشددًا على أهمية تشجيعها بدلاً من إحباطها بسبب مرضها.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع vetogate.