ملخص المقال:
تشهد منصات التواصل الاجتماعي تحولًا جذريًا في كيفية تفاعل المستخدمين، حيث بدأت شركات ناشئة في إعادة تعريف العلاقة بين المنصات وجمهورها. وفقًا لتقارير، فقدت منصة “إكس” ثلثي مستخدميها في المملكة المتحدة وخمس مستخدميها في الولايات المتحدة، مما يشير إلى بداية عصر جديد من المنصات البديلة. في المقابل، تزداد شعبية منصات جديدة مثل “بلوسكاي” التي تجاوزت 10 ملايين مستخدم، ومنصة “بوبليك” التي حققت نجاحًا كبيرًا مع 25 مليون مستخدم بفضل خدماتها في الاستثمار الاجتماعي.
تتزايد رغبة المستخدمين في منصات تقدم تجارب أكثر تخصصًا وخصوصية، حيث أظهرت البيانات أن 47% من المستخدمين يبحثون عن بدائل توفر حماية أفضل للخصوصية وحرية أكبر في التعبير. تواجه المنصات التقليدية تحديات كبيرة في الحفاظ على اهتمام مستخدميها، مما يدفع المنصات الناشئة إلى وضع المستخدم في مركز القرار، وهو ما يعكس تحولًا في التفاعلات الرقمية نحو مزيد من الخصوصية والأمان.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Aljazeera | الجزيرة نت.