ملخص المقال:
تتناول المقالة الانتقادات الموجهة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث تعبر الكاتبة عن استيائها من استخدامه لرواية الضحية في سياق الأحداث الأخيرة. تشير إلى تجربتها الشخصية مع الشاعرة زلدا، وتصف كيف كانت تتمنى أن لا تتحدث والدتها عن الكارثة، مما يعكس الصراع الداخلي بين الأجيال. تدعو الكاتبة نتنياهو إلى التوقف عن إزعاج الناس برواياته الخيالية، مشيرة إلى أنه يكرر كلمة “النهضة” في خطاباته كوسيلة للتخفيف من الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد.
تصف الكاتبة أحداث 7 أكتوبر بأنها “مذبحة” بدلاً من “كارثة”، مشيرة إلى الفشل في حماية الشعب الإسرائيلي. تعبر عن إحباطها من عدم قدرة الجيش على الدفاع عن نفسه، وتصف الوضع الحالي بأنه إهمال إجرامي. بعد مرور 400 يوم على هذه الأحداث، تظل الأوضاع تتفاقم، مع استمرار القتلى والتهديدات. تتساءل الكاتبة عما إذا كان هناك من يسعى حقًا لتحقيق أهداف الحرب، وتختتم بالتأكيد على ضرورة تسمية الحرب باسمها الحقيقي، “حرب سلامة نتنياهو”، مشددة على وضوح أهداف هذه الحرب وإمكانية تحقيقها.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Alquds | القدس العربي.