ملخص المقال:
أصرّ دونالد ترمب، الرئيس الأميركي السابق والمرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، على أنه كان له “كل الحق” بالتدخل في انتخابات 2020، رغم التهم الفيدرالية الموجهة إليه بمحاولة قلب نتيجة الانتخابات التي فاز بها جو بايدن. في مقابلة مع قناة FOX NEWS، تساءل ترمب عن سبب اتهامه بالتدخل، مشيراً إلى أنه كان يتولى رئاسة الولايات المتحدة في تلك الفترة. وتتهم لائحة الاتهام الفيدرالية ترمب بالاحتيال على الولايات المتحدة من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز بايدن، مما حرمه الناخبين من حقهم في انتخابات نزيهة.
في يوليو، أصدرت المحكمة العليا الأميركية قراراً يقضي بأن الرؤساء السابقين يتمتعون بحصانة واسعة من الملاحقة القضائية عن أفعالهم الرسمية، مما يعني أن ترمب لا يمكن مقاضاته عن أفعاله أثناء رئاسته. ومع ذلك، أعاد المستشار الخاص جاك سميث طرح مسألة محاولة ترمب “تغيير نتيجة انتخابات 2020” بلائحة اتهام جديدة، كما طالب بإعادة فتح قضية “الوثائق السرية” ضد الرئيس السابق. لن تذهب أي من القضيتين إلى المحاكمة قبل الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر، وإذا استعاد ترمب البيت الأبيض، سيكون لديه السلطة لإقالة سميث وإنهاء الإجراءات.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Asharq News | الشرق.