ملخص المقال:
طلبت لجنة تحقيق بمجلس النواب الأميركي إحاطة جديدة من جهاز الخدمة السرية بعد محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترمب في ملعبه للجولف بفلوريدا. وقد أطلق النار بالقرب من ترمب، الذي لم يصب بأذى، وتم احتجاز المشتبه به. اللجنة، التي تضم أعضاء من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، تحقق أيضًا في محاولة اغتيال سابقة وقعت في ولاية بنسلفانيا في يوليو الماضي. النائبان مايك كيلي وجيسون كرو قدما طلبًا للحصول على إحاطة حول الحادثة الأخيرة وكيفية استجابة الأمن.
كما أكد أعضاء اللجنة أنهم يواجهون إطارًا زمنيًا ضيقًا لإصدار نتائجهم وتوصياتهم التشريعية بحلول منتصف ديسمبر. وقد تلقى بعض قادة الكونجرس إحاطات بعد محاولة الاغتيال، حيث أشاد زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، بسرعة استجابة جهاز الخدمة السرية. في الوقت نفسه، دعا بعض المشرعين إلى زيادة الأمن لترمب، مشيرين إلى التهديدات المتزايدة. بينما أعرب الديمقراطيون عن قلقهم بشأن الوضع، لم يقدموا نفس المطالب المتعلقة بالأمن، مؤكدين على أهمية عدم وجود مكان للعنف السياسي في المجتمع الديمقراطي.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Asharq News | الشرق.