ملخص المقال:
في سياق الأزمة الحالية، يتناول المقال الانتقادات الموجهة لوزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، حيث يُتهم بأنه يفضل مصالح الحريديم على حساب المواطنين الآخرين. يُشير المقال إلى أن الحكومة الإسرائيلية قامت بإلغاء الدعم الحكومي لحضانات أطفال الجنود، مما أثر سلبًا على الأسر التي تعاني من ضغوط اقتصادية بسبب الخدمة العسكرية. وتروي إحدى الأمهات، التي تعيش في مستوطنة، كيف أن زوجها المقاتل يضطرون لدفع 4000 شيكل شهريًا للحضانات، مما يضعها في موقف مالي صعب. رغم محاولاتها التواصل مع سموتريتش لحل المشكلة، لم يحدث أي تغيير.
كما يسلط المقال الضوء على التوترات داخل حزب “الصهيونية الدينية”، حيث يُعتبر الوزير أوفير سوفير من الأصوات القليلة التي تدعو إلى مسؤولية أكبر تجاه المجتمع في زمن الحرب. يُظهر المقال كيف أن التوجهات الحالية قد تؤدي إلى تفكك النسيج الاجتماعي الإسرائيلي، حيث يُعتبر التملص من الخدمة العسكرية تهديدًا لوحدة الشعب. في النهاية، يُشير المقال إلى أن هناك حاجة ملحة للحفاظ على التكافل الاجتماعي في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Alquds | القدس العربي.