ملخص المقال:
تثير ترجمة رباعيات الشاعر الفارسي عمر الخيّام إلى اللهجة الجزائرية جدلاً واسعاً في الأوساط الثقافية. تعتبر هذه الترجمة خطوة جريئة تهدف إلى جعل أعمال الخيّام أكثر قرباً من الجمهور الجزائري، حيث تعكس اللهجة المحلية روح الثقافة الجزائرية. يبرز النقاش حول مدى دقة هذه الترجمة وقدرتها على نقل المعاني العميقة التي تحملها الرباعيات الأصلية، والتي تتناول موضوعات مثل الحب، الفلسفة، وعبثية الحياة.
تتضمن الرباعيات مشاعر قوية تعبر عن حب الحياة، وهو ما يتجلى في تعبير الخيّام عن حبه للدنيا “بزّاف”. يتساءل النقاد عن تأثير هذه الترجمة على فهم الجمهور لأفكار الخيّام، وما إذا كانت ستساهم في تعزيز الاهتمام بالأدب الفارسي في الجزائر. كما يتناول النقاش أهمية الحفاظ على الأصالة في الترجمة، مع ضرورة مراعاة السياق الثقافي المحلي.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Aawsat | الشرق الأوسط.