ملخص المقال:
أصبح موضوع ميول حكام الدوري الإنجليزي الممتاز حديث الساعة بعد تسريب مقطع فيديو لديفيد كوت، حيث انتقد فيه ليفربول ومدربهم السابق يورغن كلوب، واصفًا إياه بـ “الألماني القذر”. هذا الفيديو، الذي يعود إلى عدة سنوات مضت، أثار جدلاً واسعًا حول نزاهة الحكام، مما دفع لجنة الحكام إلى إيقاف كوت وفتح تحقيق في صحة الفيديو. وبحسب التقارير، يُطلب من الحكام الكشف عن الفرق التي يشجعونها، مما يمنعهم من إدارة مباريات الفرق التي يشجعونها، وهو ما يفسر عدم قدرة العديد من الحكام على إدارة مباريات ليفربول وإيفرتون.
تتضمن القائمة حكامًا مثل ستيوارت أتويل، الذي اتهم بالتحيز بسبب ميوله لنادي لوتون، وديفيد كوت الذي يشجع نادي نوتس كاونتي، مما يمنعه من إدارة مباريات نوتنغهام فورست. كما تم ذكر حكام آخرين مثل مايكل أوليفر، المعروف بشغفه لنيوكاسل، الذي لا يمكنه إدارة مباريات ناديه. هذه الحالة أثارت تساؤلات حول مدى تأثير ميول الحكام على قراراتهم في المباريات، مما جعل المشجعين يتساءلون عن نزاهة التحكيم في الدوري الإنجليزي الممتاز.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Alarabiya | العربية.