ملخص المقال:
يسعى حزب الله إلى إعادة بناء هيكله القيادي والعسكري بعد مقتل عدد من أبرز قياداته في الآونة الأخيرة. تشير التقارير إلى أن الحزب يواجه تحديات كبيرة في الحفاظ على قوته ونفوذه في المنطقة، خاصة في ظل الظروف السياسية والأمنية المتغيرة. يتضمن هذا الجهد ترميم الصفوف وتعيين قيادات جديدة لتعزيز الاستجابة للتحديات الداخلية والخارجية.
كما يُظهر الحزب اهتمامًا بتعزيز قدراته العسكرية، حيث يسعى إلى تطوير استراتيجيات جديدة لمواجهة التهديدات المحتملة. هذا التحرك يأتي في وقت حساس، حيث تتزايد الضغوط على الحزب من قبل خصومه، مما يستدعي اتخاذ خطوات سريعة وفعالة لضمان استمرارية تأثيره في الساحة السياسية والعسكرية.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع سكاي نيوز عربية.