ملخص المقال:
في آخر يوم من الحملة الانتخابية، وعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإعطاء تعليمات واضحة للتصويت في حال حدوث منازلة في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية بين اليسار وحزب التجمع الوطني من أقصى اليمين. مع انتهاء الحملة، كشفت جميع استطلاعات الرأي عن تقدم مريح لحزب الجبهة الوطنية، ويتعين على زعيم حزب التجمع الوطني جوردان بارديلا جذب مزيدا من الناخبين إذا كان يريد الحصول على الأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية في نهاية الدورة الثانية في 7 يوليو.
وفي هامش قمة أوروبية في بروكسل، وعد إيمانويل ماكرون “بوضوح تام” في تعليمات التصويت للدورة الثانية في حال المنازلة بين حزب الجبهة الوطنية واليسار. وفي الخارج، تلقت الانتخابات الفرنسية متابعة حثيثة، حيث يرتقب أن تكون نسبة المشاركة مرتفعة وحتى الأعلى منذ 25 عاما، وفي قلب الرهانات مسألة “انسحاب الجمهوريين” أمام أقصى اليمين.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع Alarabiya | العربية.