ملخص المقال:
أثار اختيار الأمير هاري وزوجته ميغان اسم “ليليبت” لمولودتهما جدلاً واسعاً داخل العائلة الملكية البريطانية، حيث اعتبرت الملكة إليزابيث الثانية أن هذا الاسم، الذي كان يُستخدم كلقب خاص بها، يُمثل رمزاً لعلاقة عائلية عميقة. وفقاً للكتاب الجديد للكاتب روبرت هاردمان، لم يتم التشاور مع الملكة قبل اتخاذ هذا القرار، مما أدى إلى مشاعر الغضب لديها. على الرغم من أن هاري وميغان اعتقدا أن اختيار الاسم هو تعبير عن الاحترام للملكة، إلا أن القصر الملكي كان يفضل أن يتم إبلاغ الملكة مسبقاً، مما زاد من حدة التوترات بين العائلة.
تعتبر هذه القضية جزءاً من سلسلة من التوترات المستمرة بين الأمير هاري والعائلة المالكة، حيث بدأت العلاقات تتدهور منذ مغادرتهما المملكة المتحدة. الكتاب يشير إلى أن هذا الخلاف حول “ليليبت” ليس الأول من نوعه، بل هو حلقة جديدة في سلسلة من الأزمات التي شهدتها العائلة المالكة. في الوقت الذي كانت فيه الملكة تستعد للاحتفال باليوبيل البلاتيني، كانت العائلة تواجه تحديات كبيرة، مما جعل ردود الفعل تجاه قضية “ليليبت” أكثر حدة. الأمير ويليام، الذي كان لديه رأي مختلف حول هذا الاختيار، اعتبره استفزازاً، مما يعكس عمق الانقسامات داخل العائلة.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع ليالينا.