ملخص المقال:
خلال حلقة 20 من مسلسل الحشاشين، طُلب من الشاب “يحيى” أن يدور دور البصاص على رفاقه ويرفع تقريرًا مفصلاً، مما جعل الاهتمام يتجه نحو تاريخ البصاصين كما جسده جمال الغيطاني في روايته “الزيني بركات” التي روجت لتجربة معاناة القهر البوليسي في مصر. تحوَّلت هذه الرواية المهمة إلى مسلسل تاريخي يُخرجه يحيى العلمي ويُمثل فيه أحمد بدير ونبيل الحلفاوي، حيث تناولت دسائس المخابرات في القرن السادس عشر وكشفت عن شخصية معقدة كانت تتقلب بين السلطة والانتهازية في زمن القهر والتعسف.
في الحلقة السابقة، اشتعلت الأحداث بين شخصيات المسلسل، حيث ظهرت تلاعبات حسن الصباح بيحيى في لعبة الانتقام، وتعرض يحيى لانتقادات من أصدقائه بسبب تنكره لمعرفته بقاتل والده واتهامه بالتخاذل. مع تطور المشهد، استمرت حكاية يحيى وسارة وسط مخاطر تهدد حياة الشخصيات بالقتل، خلقت جوًا مشوقًا يبني تشويق المشاهدين نحو الحلقات القادمة من مسلسل الحشاشين الذي يلقى رواجًا واسعًا بفضل فريق عمله المميز وأداء الممثلين البارع.
انقر الرابط لقراءة كامل المقال علي موقع youm7.